2020 SWAN

The present study dealt with the issue of individuality in the Palestinian society, as a modern vision that swept the Palestinian citizen after the failure of the developmental projects and solving the issue of the Palestinian-Israeli conflict, as well as the increase in the class division, away from the principles of democracy and social justice, The study attempted to answer the main question that revolves around individuality and its forms in the Palestinian society, in light of the spread of the culture of globalization and consumption, away from values, customs, traditions and religious values. The study used historical inductive method based on a series of previous studies and theoretical literature in a number of local, Arabic and foreign environments. The foundings of the study showed that there is a general trend towards individualism and self-interest among the Palestinian citizen, which led to his departure from social values and customs, in order to achieve his personal goals. The study recommended that decision-makers should be directed to presenting new proposals aimed at the younger generation and the youth whom can lead the development and change the way of thinking among Palestinian people.

"الحمد لله ، والصلاة والسلام على من بعثه الله ليخرج الناس من عبادة العباد إلَ عبادة رب العباد، ومن جور الْديان إلَ عدل الإسلام . أما بعد، فقد من الله تعالَ علينا بِنزال القرآن الكريم على خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم بلسان عربِ مبين، وتلقفه جيل الصحابة رضي الله عنهم وفق منهجية قواعدها هي الحفظ والتعلم والعمل، ولْنَم قد تَيزوا بصفاء الذهن، مع السليقة الع ربية، ومعاصرة التنزيل، ومعرفة بِسباب النزول، والتجرد عن الَّوى، بالإضافة إلَ وجود النبِ صلى الله عليه وسلم بينهم يفسر لَّم ما أشكل عليهم، أو ما احتاجوا إلَ بيانه؛ لكل ما سبق، عصم الله تعالَ جيلهم من الَنَراف فِ فهم القرآن الكريم، وندر الْطأ فِ تَويله بين أفرادهم، ومع بعد العهد عن النبوة، وغياب الجيل الْول من الصحابة والتابعين؛ ظهرت اتَاهات فِ تَويل القرآن الكريم، وتَثر التفسير بالمذاهب العقدية المختلفة، ومن تلك المدارس المدرسة الباطنية التِ ظهرت باتَاهات وألوان عدة على مر التاريخ الإسلامي.وفِ عصرنا الحاضر ظهر ما يسمى بالتأويل الروحان والذي لَ يتقيد بقواعد التأويل وأصول التفسير المتعارف عليها لدى السلف والْلف. وقد آثرنا المشاركة فِ المؤتَر بورقة بحثية تبين مكمن الْطأ فِ هذا النوع من التأويل"

This paper studies on the issue of al-‘istishhād (taking evidence or citing) from the Qur’ān and the narrations of the prophet in al-sīrah al-nabawiyyah (prophetic biography), with an objective to expound the method taken by 'Akrām Ḍiyā' al-ʿŪmarī on this issue through his magnum opus, the al-Sīrah al-Nabawiyyah al-Ṣaḥīḥah. The researcher starts by laying down the fundamental points on the concept of al-‘istishhād from the Qur’ān and narrations of the prophet. It is then followed by an analysis on the method of 'Akrām Ḍiyā' al-ʿŪmarī in citing them in the prophetic biography throughout his book, the al-Sīrah al-Nabawiyyah al-Ṣaḥīḥah, with some evidence from the latter. The researcher then brings about a basic comparison between his method and the methods of another selected sīrah scholars from muḥadīthin and historians . The paper concludes that al-ʿŪmarī pursues the approach of the sīrah scholars in citing the Qur’ān and the narrations of the prophet in al-sīrah al-nabawiyyah.

"تعدد الَنتماءات فِ الدولة المحتوية على أكثر من عنصر واحد كماليزيا يشكل من أهم القضايا المطروحة للنقاش على مستويات مختلفة شعبية كانت أو حكومية، وهو فِ بعض الْحيان يسبب التوتر بين الشعب المتعدد العناصر إذا أسيء التعامل معه، فيحول بينهم وبين إقدام الدولة نَو التقدم الَقتصادي والَستقرار السياسي والَطمئنان المعيشي، وقد حاول هذا البحث كشف معالِ راشدة من السنة النبوية لمعالجة هذه القضية وذلك من خلال دراسة تَليلية لصحيفة المدينة التِ تعد من أوليات الرسول صلى الله عليه وسلم فِ سبيل تَسيس فكرة الدستور للدولة، وقد توصل إلَ أن الإسلام لَ يعادي التعدد الَنتمائي بحال من الْحوال بل يرحب به كمقومات تقدم البلاد الحضاري والسياسي والَقتصادي."

"إنَّ دين ""الإسلام"" دِيْنُ يُسْرٍ، وشريعتُه الغَرَّاء شريعة ت يْسِ يْرٍ وسُ هولةٍ، جاءت بالتخفيف و رَفعْ الحْ رَجِ وا لْمَ شَ قَّ ةِ عن الن اس، وهذا الْمرُ قد راعته الشَّريعة مراعاةً خاصَّةً فِ جميع أحكامها ولَ سيما فيما يخت ه ص بالعبادات، وإذا خَرَج أيُّ حُكمٍ من أحكام الشَّريعة عن التَّ يْسِيْر إلَ التَّ عْسِيْر، ومن التَّ بْشِيْر إلَ التَّ نْفِيْر، ومن اليُسْر إلَ المشقَّة؛ فهو ليس من الهدِيْن فِ شيءٍ . ولقد بُعِثَ النبُِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالحْ نِ يْفِ يَّة السَّ مْ حَ ة السَّهْلَة، وأكَّد - عليه الصَّلاَةُ والسَّلامُ - لْصحابه أيضاً بِنََّم بُعِثُوا مُي هِ سرين ولِ ي بُْ عَثُوا مُع هِ سرين، فأَمَر لَّم بالتَّ يْسِيْر وعدمِ الت عْ سِ يْرِ عند دلَلة الن اس وإرشادهم فِ أمور الهدِيْن وأحكامه...، وكلُّ ذلك إنْ دَ لَّ على شيءٍ فإنَّا يَدُلُّ على أنَّ أصل هذا الهدِيْن القَيهِم قائمٌ على ال يُسْ ر وع دَ مِ ا لْمَ شَ قَّ ةِ . ولقد وردتْ فِ الْحاديث النبوية والآثَر الشريفة نصوصٌ كثيرةٌ فِ تَ يْسِيْر أحكام العِبادات، وهذا البحثُ يتناول بعضَ أهَهِم مَظَاهِر تَ يْسِيْر السُّنَّةِ النبويةِ المطهَّرةِ فِ العِبادات دون غيرها."

"تَميز علم الحديث بعلاقته الفريدة مع مختلف الفنون والحياة البش رية. وربِا لَ يتوقهع بعض هم أن بعض العلوم مثل الجغرافي ا يرتبط ارتب اطً ا وثيقً ا بفن الح دي ث خ اص ة فيم ا يتعلق بالرواة . فمثلاً كت اب الْمكن ة والمي اه والجب ال للزمخش ري (538 ه) ال ذي يُع هد من أههم كت ب الجغرافي ة حي ث تَ هدث في ه المؤلف عن المواقع، والجب ال، والمي اه، والْودية، ونَو ذلك كما يظهر فِ عنوان الكتاب. فحين تَهدث مؤلهفه عن )أُدفيهة( قال: ""جبل لبنِ الْقش ر""، وفِ )الْثيرة( ق ال: ""م اء بِعلى الثلبوت"". وق د أف اد فِ كت اب ه ه ذا مِ ها ورد فِ كت ب اللغ ة والْدب، ول ذل ك ج اء الكثير من مواده غامض اً عاماً مفتقراً إلَ الدقهة والتحدي د. ثُ إن كثيراً من مادته اس تقاه مِها وجد فِ أش عار المتقهدمين من الجاهليين، والمخضرمين، والإسلاميين، والعبهاسيهين. فما علاقة ذلك بعلم الحديث؟ مِها لَ يشك فِ أنهه من المص ادر المفيدة للعثور على معلومات حول نس بة الرواة . فمثلا : س لمة بن كُهَيل التهِنْعِي، وقد أثبت الس معان هذه النس بة إلَ بنِ تنع، وهم بطن من هَدان أكثرهم نزلوا الكوفة. وأما المزي، فذكر أنه بطن من حض رموت، ثُ حكى قول من قال بِن تِنْ عَه قرية فيها بئر برهوت. فهذا البحث س وف يكش ف عن هذا النوع من الكتب المستفادة فِ أحد كتب الرجال المههمة، ألهفه الحافظ مغلطاي المسهمى بِكمال تُذيب الكمال."

"This paper deals with the issue of identifying al- ṭibb al-nabawīy (prophetic medicine) from different source; ilāhī (divine) or ‘ijtihādī (juristic reasoning), while aims to scrutinize the most assured approach in identifying it. The importance of this study is evident by the difference of opinion among scholars, every now and then, in their discourse of this issue comprehensive with multiple evidence from every aspect. The study is started by outlining the fundamental points of the divine revelation (al-waḥyu) and juristic reasoning (al-‘ijtihād) in order to define them accordingly. The researcher then analyses views of scholars in this case together with the evidence put forward by them before clarifying the implications of choosing each of the aforementioned view. Finally, the researcher determining the al-ra’yu al-rājiḥ (preponderant opinion) among them together with the reasons for the al-tarjīḥ. The paper concludes that it is necessary to distinguish between the hadiths on the prophetic medicine that came from the divine revelation and those from the juristic reasoning of the Messenger صلى الله عليه وسلم, so as they will be dealt accordingly."

"لقد ارتبط نظام التهوريث فِ الإسلام بتحقيق المصلحة الْاصة و العامة فِ الوقت ذاته ولِ يحِد عن هذا المنهج فِ جميع التهشريع مراعيا الظروف والْحوال. ويْكن أن نلمح قيام نظام ال تهوريث فِ الإسلام من خلال مايحققه من منفعة عامة للَس رة والمجتمع معا ومن ثَة يصب فِ المصلحة الدولة العامة ،لذلك كان مم يدعو لَستقرار المجتمع والمحافطة عليه هو التهعرف على حقيقة الْنثى ومشكلاته التِ تصحبه وذلك بالَستفادة من معطيات علوم الطهب الحديث مم يغنِ عن الكثير من الْرآء المبنية على الَستقراء و لَ تفيد إلَ الظن فِ هذه المسألة وهذا ما يعين الفقهاء على تَديد جنس الْنثى لتطبيق الْحكام ال ه شرعية عليه والمناسبة لجنسه فِ )العبادات، المعاملات، الحقوق، الواجبات( لْن غياب النهصوص ال ه صحيحة وال ه صريحة من الكتاب وال ه سنة لتمييز جنس الْناثى جعلت كل فقيه يلجأ إلَ الَجتهاد فِ تَديد جنس الحنثى مستفيداً من المعطيات العلمية لكل عصر، ومن هنا كان لزاما إلَ تصحيح التهصور الْاطئ الذي طغى على كثير من النهاس فِ فهم هذه الشريحة من المجتمع حتَّ ولو تدخل مشرط الطهبيب الجراح فِ هذا العمل ومنه نكون قد أعادنا هذا الإنسان الَ شريحته الَجتماعية المناسبة وأعطيناه حقوقه وطالبناه بواجباته ال ه شرعية والَجتماعية وجنبنا المجتمع المفاسد المتَتبة على وجود جنس فِ غير بيئته، وهذا ما يَسس إلَ السلم الَجتماعي بين أفراد الدولة الواحدة."

"الحمد لله ، والصلاة والسلام على من بعثه الله ليخرج الناس من عبادة العباد إلَ عبادة رب العباد، ومن جور الْديان إلَ عدل الإسلام . أما بعد، فإن الروحانية الباطنية المعاصرة مذهب عقدي تم تلفيقه فِ الغرب بِحياء عقائد وأفكار باطنية ووثنية قديْة مثل الَّندوسية والبوذية والطاوية، وتَويل النصوص المقدسة لدى أهل الكتاب تَويلاً ر وحانيا على غرار الكبالَ اليهودية والغنوصية المسيحية وبعض الْفكار الباطنية والصوفية فِ العالِ الإسلامي، ولما للثقافة الغالبة من سلطة على غيرها؛ ظهرت هذه الْفكار فِ العالِ الإسلامي وظهر من يؤول نصوص القرآن الكريم لتوافق تلك الْفكار المنحرفة. ونَن فِ هذا البحث نتحدث عن عامل نشأة هذا الَتَاه فِ الغرب وتصديره إلَ العالِ الإسلامي، فقد ظهرت فِ الغرب تيارات تروج لَّذا المذهب مزاحمة للطرح الدينِ، تقدم بدائل لَ دينية لتحقيق ذات الْهداف والغايات المرجوة من التدين، تعمل على تغيير الإنسان من داخله، لَ عبَ وساطة الْنبياء وقيود الوحي، ويرى بعض الباحثين أن الَهتمام بالروحانية الحديثة هو من مظاهر الثقافة الغربية المعاصرة المتمحورة حول الذات، بالإضافة للطبيعة الَستهلاكية لتلك المجتمعات .وقد آثرنا المشاركة فِ المؤتَر بورقة بحثية تتطرق إلَ الموضوع من رؤية شرعية قرآنية، وتناولنا فِ بحثنا العناصر الْساسية الآتية: 1 - تَويل النصوص المقدسة لدى أهل الكتاب 2 حركة العصر الجديد فِ الغرب - 3 - أثر الثقافة الغالبة على رواج التأويل الروحان فِ العالِ الإسلامي"

"نَهى السنة النبوية التفرق والَفتَاق وما يتعلق بِما نَيا شديدا بِساليب متنوعة قد تَمل معان ودلَلة ولطائف خفية، لذلك تُ دف هذه المقالة دراسة هذه الْساليب والتِ يْكن استعمالَّا فِ وضع الْطوات المنشودة فِ التعامل مع قضايا الَختلاف والتفرق والوحدة الإسلامية، كما استخدم المقالة المنهج الموضوعي من نوع تَليل المحتويات فِ دراستها، وبعد جمع الْحاديث والنقاط ذات الصلة وتَليل عناصرها استخلص المقالة خَسة الْساليب النبوية فِ النهي عن التفرق والَفتَاق؛ الْول: النهي عن التفرق والتحذير منه، والثان: الْمر على الَتَاد والَجتم اع على الدين، والثالث: الْمر على لزوم الجماعة المسلمة، والرابع: بيان أسباب الَجتماع وأسباب التفرق، والْامس: بيان الوعيد على المتفرقين والوعد على المجتمعين، والسادس: إلحاق التفرق بِوصاف مذمومة"

This paper highlights on the issue of hospitality and generosity in al-Qur’ān al-Karīm with an aim to explore the various fields of both qualities through the interpretation of Sheikh al-Sha`rāwī in his tafsīr (exegesis). The importance of this paper is evident from the broad understanding of the concept of hospitality and generosity from the basic relationship between the host and the guest to what is broader than that in various other fields such as business transaction and companies, as well as hotels and government and educational institutions of which their notion has extended from individual to the social level. The study is started by exploring Qur’anic texts related to the topic of hospitality and generosity, followed with collecting and classifying them according to their fields. They are then analysed through the views of Sheikh al-Sha`rāwī from his interpretation of these texts, before comparing them with those of another mufassirīn. The paper concludes that hospitality has two areas; individual and societal hospitality, and likewise is generosity with its two areas, namely generosity in family and in social level.

This study addresses the lack of scientific research, which focused on studying the implications of the Arabic sentence, and analyzing it through the Quranic surats, and a sign nominal sentence, which carries different connotations due to different composition. This study aims to clarify the meaning of the nominal sentence and know the different types and significance. ? The researche the analytical method in his study, where the research studies nominal sentence and semantic grammatical study, and then limit the verses which received nominal sentences and finally revenue models and analysis. This study contributes to the understanding of linguistic structures in Quranic contexts in order to reach a correct understanding of the Koran, to enrich the student Quranic Arabic language methods. The researcher concluded that the nominal sentence has different connotations of semantics in the actual sentence due to the large number of suffixes inside them.

"يُعد الحجر الصحي من أهم الوسائل للحَهدِ من انتشار الْمراض الوبائية فِ العصر الحاضر خاصة فِ ظل جائحة كوفي د- 19 ، وبِوجبه يْنع أي شخص من دخول المناطق التِ انتشر فيها نوع من ال وباء، والَختلاط بِهلها، وكذلك يْنع أهل تلك المناطق من الْروج منها، سواء أكا ن الشخص مصابًا بِذا الوباء أم لَ. وقد بين النبِ – صلى الله عليه وسلم- - فِ عدد من الْحاديث، مبادئ الحجر الصحي، بِوضح بيان، فمنع الناس من الدخول إلَ البلدة المصابة بالطاعون، ومنع كذلك أهل تلك البلدة من الْروج منها، بل جعل ذلك كالفرار من الزحف الذي هو من كبائر الذنوب، وجعل للصابر فيها أجر الشهيد، وهدف هذه المقالة هو دراسة مبادئ الحجر الصحي على ضوء السنة النبوية حتَّ يظهر لنا العلاقة والدمج بينهما وبين السنة النبوية، وبِذا نتوصل إلَ ال دمج بين العلوم النقلية والعلوم العقلية. والمنهج الذي تبعه الباحث فِ تقديم هذه الدراسة هو منهج المكتبِ ومنهج التحليلي، وذلك من خلال جمع المعلومات من المصادر السنة النبوية ، ومن كتب المتقدمين والمتأخرين والمعاصرين، وكذلك المجلات العلمية، ذات العلاقة المباشرة بالموض وع. كما قام الباحث بتحليلي هذه المعلومات، وذلك من خلال استخراج وإبراز المعان الدقيقة من هذه النصوص ومناقشتها ، وقد توصل الباحث إلَ أهم النتائج منها أن النبِ – صلى الله عليه وسلم- اهتم بكل جانب من جوانب الحياة البشرية منها الجانب الحجر الصحي، حيث ورد عنه الْحاديث التِ فيها الإشارات الطبية فِ جانب الحجر الصحي، والتِ لو أخذ بِا الناس لكان لَّا الْثر الكبير فِ الوقاية من كثير من الْمراض، والشفاء من أمراض أخرى، وهذه المعلومات الطبية الوقائية فِ جانب الحجر الصحي التِ صدرت عن النبِ – صلى الله عليه وسلم - قد أ ه ك دها الطب الحديث، وهذا يدل دلَلة واضحة على صدق نبوة النبِ الْمي محمد بن عبد الله – صلى الله عليه وسلم"

Interfaith disputes in a multiracial country are unavoidable, either it is a serious or simple issue. The intelligence of the ruler or ruler’s representative is the golden key in harmonizing the issues and maintaining the country’s peace. From the Islamic perspective, the best role model of a leader always been the Prophet Muhammad PBUH. He is the best exemplar for all leaders over the globe to uphold justice and maintaining the harmony of his people in Medina. Thus, this research will discuss acceptable hadiths related to the practices of Prophet Muhammad SAW in overwhelmed issues related to interfaith issues in Medina. The researcher then will elaborate on the understanding that can be made from the hadiths. Afterwards, the researcher will explain how the practices of Prophet Muhammad SAW may be implemented to overcome any interfaith issues in Malaysia. In carrying this research, a qualitative content analysis method will be used. The finding of this research hopes to benefit the leaders, advisors of government, leading representatives and the authorities to exercise their responsibilities according to the path of the best role model in the world. This research also hopes to benefit the public in understanding the rationale of the Prophet Muhammad’s approaches to overcome interfaith issues.

Kajian kualitatif ini menampilkan analisis ketokohan Sa’id Nursi dalam pentafsiran berhubung Sunnah dalam karya utamanya Rasail al-Nur. Karya ini banyak memuatkan dalil-dalil naqli terutama ayat al Quran, kisah teladan dan pengajaran untuk penghayatan masyarakat. Kajian ini penting dalam menganalisis keistimewaan dan kelebihan Sa’id Nursi dalam mentafsirkan ayat al-Quran yang mempunyai kaitan dengan nas Sunnah. Pendekatan ini merupakan salah satu kaedah terpenting dalam memahami wahyu. Objektif kajian mensasarkan untuk menerangkan latar belakang Said Nursi sebagai tokoh pentafsir al-Quran dan menganalisis pendekatannya dalam pentafsiran berhubung Sunnah. Kajian dijalankan dengan dua kaedah utama iaitu kaedah pengumpulan data dan kaedah penganalisisan data. Menerusi kaedah pengumpulan data, pengkaji mendapatkan data menerusi kaedah kajian kepustakaan bagi mendapatkan beberapa teori dan fakta berasaskan sampel kajian utama iaitu Rasail al-Nur, kitab ilmiah, jurnal dan bahan bertulis. Kaedah penganalisisan data pula dijalankan sebagai proses dalam menghuraikan bentuk pentafsiran Sa’id Nursi yang berhubung Sunnah berpandukan kaedah induktif dan kaedah deduktif. Dapatan kajian menunjukkan Sa’id Nursi mempunyai kelimuan dalam memahami Sunnah. Pentafsirannya adalah berasaskan maksud-maksud hadith. Terdapat beberapa aspek kekurangan seperti pendalilan Sunnah secara separa sempurna seperti hadith tanpa takhrij, hadith yang dha’if dan kurang menampilkan teks hadith. Kajian ini turut mendapati Rasail al-Nur dihasilkan berasaskan pemikiran Sa’id Nursi yang cenderung terhadap Sunnah walaupun perbahasan karya ini arah tema kerohanian. Teks atas rujukan Sunnah adalah lebih mendominasikan pentafsiran berbanding rujukan kitab Tasawuf.

At the time of the Prophet, women were undeniably contributed in various aspects and were given rights in their private and public life. One of the exemplary groups of women at that time is women from Madinan society which known as women of ansar. They were acknowledged in many traditions of the Prophet for their great attributes and contributions. This study aims to discover special features of the women of ansar as have been mentioned in the Hadith literature, particularly from two authentic collections of Hadith: Sahih al-Bukhari and Sahih Muslim. It is also vital to highlight few women figures from ansar and their roles and contributions in the early Islamic era. As a qualitative research, this study applies thematic approach by gathering all related hadiths based on specific themes, and textual analytical approach by analysing their descriptions from the text of Hadiths. The finding shows that women of anṣār were reported as one of the honourable groups of women as they contributed a lot in various aspects including education, social, economic, politic, as well as philanthropy

Kajian ini dijalankan bertujuan untuk menganalisis hujah-hujah mengenai isu perselisihan kontrak bay’ ‘inah berdasarkan kaedah tarjih. Kajian ini bertitik tolak daripada perbezaan pendapat di kalangan para ulama terhadap kontrak bay’ ‘inah mengenai keharusannya. Justeru, analisis terhadap hujah-hujah daripada pihak-pihak yang berselisih perlu dijalankan agar dapat ditentukan pendapat yang terpilih berdasarkan kepada kaedah tarjih. Kajian ini bersifat kualitatif iaitu bermula dengan metode kepustakaan iaitu dengan mengumpul data-data kepustakaan daripada bahan-bahan dalam bentuk buku dan jurnal untuk membentuk teori kajian. Kemudian dikenalpasti semua dalil-dalil yang dikemukakan oleh para ulama mengenai kontrak bay’ ‘inah. Kemudian data-data tersebut dianalisis menggunakan kaedah analisis kandungan. Hasil dapatan kajian menunjukkan bahawa terdapat dua pendapat mengenai kontrak bay’ ‘inah iaitu majoriti ulama berpendapat bahawa bay’ ‘inah adalah haram, sementara minoriti ulama berpendapat bahawa bay’ ‘inah adalah harus. Kajian juga mendapati bahawa pendapat majoriti ulama adalah rajih setelah dianalisis menggunakan kaedah tarjih iaitu kerana kekuatan daripada sudut dalil hadith dan athar sahih yang khusus melarang bay’ ‘inah berbanding penggunaan hujah dalil qiyas yang umum yang digunakan oleh pihak minoriti.

Statistik menunjukkan terdapat peningkatan bilangan kanak-kanak yang didiagnos mengalami masalah autisme di Malaysia iaitu ratio seorang dalam 100 orang kanak-kanak. Secara umum, autisme merujuk kepada ketidakseimbangan yang berlaku kepada sistem otak dan sistem saraf yang menyebabkan ketidakupayaan dalam berbahasa, tingkah laku dan interaksi sosial. Lazimnya kanak-kanak autisme perlu mendapatkan rawatan klinikal. Kajian ini meneroka kaedah rawatan alternatif, iaitu melalui pelaziman bacaan ruqyah syariyyah kepada kanak-kanak autisme mengikut prosedur tertentu melalui pembacaan sendiri atau dibacakan kepada mereka. Objektif kajian ini ialah untuk mengenal pasti masalah emosi dan tingkah laku yang dihadapi oleh kanak-kanak autisme, mengetahui sejauhmana amalan dan pelaksanaan ayat bacaan ruqyah syariyyah diamalkan, cabaran yang dihadapi dalam pelaksanaan rawatan tersebut, dan kesan bacaan ruqyah dalam meregulasi emosi dan tingkah laku kanak kanak autisme. Kajian kes ini menggunakan temubual (guru) dan pemerhatian (murid). Peserta kajian adalah seramai lima orang guru dan empat orang murid autisme. Dua orang murid dikenal pasti sebagai low functioning dan dua orang murid lagi dalam kategori high functioning. Lokasi kajian ialah di Pusat Pendidikan Quran bagi Anak-Anak Istimewa (Yayasan Faqeh). Dapatan kajian mendapati bahawa pelaziman bacaan ruqyah syariyyah dengan prosedur pelaksanaan tertentu kepada kanak-kanak autisme membantu mereka dalam meregulasi emosi dan seterusnya tingkah laku mereka. Justeru, rawatan alternatif bagi kanak-kanak autisme melalui pelaziman bacaan ruqyah syariyyah amat disarankan.